Département d'Orthophoie
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Département d'Orthophoie by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 33
Results Per Page
Sort Options
Item تقييم عمليتي الكف، التخطيط لدى الأطفال المصابين بالشلل الحركي الدماغي(قسم العلوم الإجتماعية فرع الارطوفونيا, 2020) بن عليوه كنزة; باز نيسيةتهدف هذه الدراسة الى دراسة الوظائف التنفيذية (الكف، التخطيط) لدى الأطفال المصابين بالشلل الحركي الدماغي، إضافة إلى المشاكل التي يعاني منها على مستوى الوظائف المعرفية والصعوبات التي يجدها على مستوى القدرات التنفيذية كالكف والتخطيط وغيرها. ولهذا الغرض أجري هذا البحث على مجموعة مكونة من ثلاثة أطفال مصابين بالشلل الحركي الدماغي تتراوح أعمارهم بين 10-12 سنوات في مركز بيداغوجي "حداق محند أمقران (ثفاث)" يقع في عزازقة، وتم استعمال اختبار ستروب الذي يقيس وظيفة الكف واختبار وجه راي لقياس وظيفة التخطيط. أسفرت الدراسة عن أن الشلل الحركي الدماغي يؤثر على الوظائف التنفيذية (الكف، التخطيط ) لدى الأطفال المصابين به. L’objectif de cette étude a consisté d’étudier les fonctions exécutives (Inhibition Planification) chez des enfants avec infirmité motrice cérébrale (IMC) .Dans notre étude nous nous sommes appuyés sur la méthode d’étude de cas. Cette étude a porté sur 3enfants âgés de 10à12ans, qui sont présents au centre pédagogique à azazga (HEDDAG MOHEND AMOKRAN TAFATH), qui ont été évalués à travers des testes :(FIGURE DE A.REY) pour évalué la capacité de planification, (STROOP) pour évalué la capacité d’inhibition. Les résultats ont montré que les fonctions exécutives (Inhibition, Planification) chez les IM sont perturbées.Item -تقييم الوظائف التنفيذية وعلاقتها بمهارات الحساب لدى المصابين بالزهايمر –درجة خفيفة(قسم العلوم الاجتماعية فرع الأرطوفونيا, 2020) كرشوش أنيسةتناولت هذه الدراسة موضوع الوظائف التنفيذية ومهارات الحساب عند مرضى المصابين بالزهايمر، وهدفت لمعرفة مستوى الوظائف التنفيذية والمهارات الحسابية لدى مرضى الزهايمر-درجة خفيفة- واكتشاف العلاقة بينها. إن الدراسة مبنية على تحليل أداء الحالات في مجموعة من المهام: مهام التنفيذ والحساب، باتّباع منهج دراسة حالة وطُبّقت لهذا الغرض بطارية تقييم الوظائف التنفيذية GREFEX واختبار الحساب ليلواز، على حالتين أعمارهم 60 و65 سنة وتم انتقائهم من المستشفى الجامعي –بالو-لولاية تيزي وزو. توصّلنا من خلال تحليل نتائج الحالات، إلى تحقّق الفرضية البديلة التي تنصّ على وجود علاقة بين الوظائف التنفيذية ومهارات الحساب لدى مرض الزهايمر-درجة خفيفة-، كما أظهرت النتائج قصورا على مستوى المهارات التنفيذية انعكست كذلك على مهارات الحساب التي تتطلب تشغيل مجموعة من الوظائف أهمها التي يتمّ تفعيلها أثناء أداء مهمّة ما. Cette étude porte sur le sujet des fonctions exécutives et des compétences arithmétiques chez les patients atteints de la maladie d'Alzheimer, et visait à connaître le niveau des fonctions exécutives et des compétences arithmétiques chez les patients atteints d'Alzheimer - léger - et découvrir la relation entre ces fonctions et habiletés. L'étude est basée sur l'analyse de la performance des cas dans un ensemble de tâches : tâches d’exécution et de calcul, suivant la méthode d'étude de cas, et à cet effet, la batterie d'évaluation des fonctions exécutives « GREFEX » et le test de calcul « Lilois » ont été appliqués à deux cas, âgés de 60 et 65 ans, qui ont été sélectionnés au CHU - Baloua – de la wilaya de Tizi Ouzou. En analysant les résultats des cas, l'hypothèse alternative qui affirme qu'il existe une relation entre les fonctions exécutives et les compétences arithmétiques dans la maladie d'Alzheimer - un degré léger – s’est avérée confirmée. Les résultats ont également montré l’altération des fonctions exécutives, qui s’est également reflétée dans les compétences en calcul qui nécessitent l'exploitation d'un ensemble de fonctions, dont les plus importantes sont celles déployées lors de l’exécution d’une tache.Item فاعلية برنامج تريز في تعديل السلوك لدى الأطفال المصابين بفرط النشاط الحركي(كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم الأرطفونيا, 2023) ختير ثيللي; ملاح شهيرةان دراستنا هذه لم تأتي إلا من واقع عملنا كأخصائية أرطفونية في ولاية تيزي وزو، حيث وجهت لنا حالات تعاني من فرط النشاط الحركي من قبل المعلمين، طون هذه الأخيرة تؤدي إلى إعاقة عملية التعلم داخل القسم مما سهل على فئة المعلمين الكشف المبكر بحيث هدفت دراستنا إلى فعالية برنامج "تريز" في تعديل السلوك لدى أطفال مصابين بفرط النشاط الحركي الزائد و من أجل تحقيق الهدف تم الإعتماد على المنهج الشبه تجريبي عن طريق القياس القبلي و البعدي و قد تكونت العينة من 16 حالة من كلا الجنسين تتراوح أعمارهم ما بين (9-12)، و قد تم استخدام اختبار كونرز لتقدير السلوك المعلم و برنامج تريز الذي تم تخطيطه من طرف الأستاذة ونوغي نورة المقتبس من كتاب (برنامج تريز) و هو دليل تدريبي للمعلمين ( دكتور عماد حسين حافظ) 2015، دار العلوم للنشر و التوزيع، ط1. و بعد التحليل الكيفي و الكمي و الإحصائي، أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فعالية للبرنامج تريز في تقدير السلوك عند ذوي فرط النشاط الحركي. Notre étude visait à identifier l’efficacité du programme TRIZ pour modifier le comportement des enfants hyperactifs qui sont présents dans les écoles primaires à TIZI OUZOU, pour atteindre l’objectif de l’étude nous avons suivi une approche quasi- expérimentale pour un échantillon raisonné composé de 16 cas entre (9-12) ans, un programme d’enrichissement basé sur la théorie TRIZ est planifie par madame Wenoughi Noura sous livre (programme TRIZ),2015. Les résultats de l’étude ont montré l’efficacité du programme TRIZ sur les enfants hyperactivité (TDAH).Item واقع التكفل متعدد التخصصات والدمج المدرسي عند الأطفال المصابين بالشلل الدماغي(كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) نايت بلعيد ديهية; ردوان زهرةان دمج أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس والتكفل بهم حق يكفله القانون الجزائري، تهدف هذه الدراسة الى التعرف على واقع التكفل متعدد التخصصات ودمج الأطفال المصابين بالشلل الدماغي على مستوى ولاية تيزي وزو. لتحقيق أغراض البحث تم الاعتماد على ثلاثة استبيانات لجمع البيانات التي سبق ان اخضعناها لتحليل القياس النفسي، ثم وزعت على ثلاث مجموعات: اخصائيين ارطفونيين (العدد=22)، اخصائيين نفسانيين (العدد=14)، ومعلمين (العدد=36). وبعد جمع البيانات ومعالجتها تم التوصل إلى انه يستفيد أطفال الشلل الدماغي من الدمج المدرسي والتكفل متعدد التخصصات، وفقا لشدة الإعاقة كونه حقا يكفله القانون لأطفال الشلل الدماغي في ولاية تيزي وزو. وعلاوة على ذلك، أشار مختلف المشاركين في هذه الدراسة بوضوح الى الصعوبات التي قد تعرقل وتمنع تجسيد الدمج المدرسي في ارض الواقع. الكلمات المفتاحية: L’intégration scolaire des enfants aux besoins spécifiques ainsi que leur prise en charge pluridisciplinaire est un droit élémentaire garantie par le législateur algérien. La présente étude cherche à s’enquérir de la réalité spécifique aux enfants atteints de paralysie cérébrale, à la fois sur le plan de leur prise en charge en milieu spécialisé sur le plan orthophonique et psychologique mais aussi leur intégration scolaire au niveau des structures de la wilaya de Tizi Ouzzou. La collecte des données a été effectuée sur la base de trois questionnaires que nous avons au préalable soumis à une analyse psychométrique, qui par la suite ont été distribués sur trois groupes de participants : orthophonistes (N=22), psychologues (N=14) et enseignants (N=36). L’analyse quantitative et qualitative des résultats montre que les enfants atteints de paralysie cérébrale bénéficient d’une integration scolaire qui reste cependant tributaire de la gravité de leur handicap, c’est-à-dire à prendre au cas par cas, en ce qui concerne la prise en charge spécialisée sur le plan orthophonique et psychologique, il existe bien au niveau de la wilaya de Tizi ouzzou des structures qui qui assurent ce besoin. En outre les différents participants à cette étude soulignent de façon claire les difficultés qui peuvent entraver voire meme empecher de concrétiser ce droit.Item Praat تحليل الخصائص الفيزيائية للصوت لدى المصابين بمرض الزهايمر بواسطة البرنامج المعلوماتي(كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) حموني كاهنة; أملال كنزةهدفت الدراسة الحالية إلى تحليل الخصائص الفيزيائية للصوت (الشدة، الإرتفاع، البواني الصوتية) لدى مرضى الزهايمر، ومن أجل تحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة من 5 حالات تتراوح أعمارهم ما بين (55 سنة – 85 سنة) مصابين بمرض الزهايمر من النوع العائلي بعيادة متعددة الخدمات بالمدينة الجديدة بتيزي وزو، ومصلحة طب الأعصاب بالمؤسسة الإستشفائية بشرشال، بالاعتماد على المنهج الوصفي والذي يعتبر الأنسب لهذه الدراسة، وقد تم استخدام بند تكرار المقاطع لإختبار MTA والبرنامج المعلوماتي "Praat "، كأداة فعالة ودقيقة في تحليل الخصائص الفيزيائية للصوت لدى المصابين بمرض الزهايمر، مما يساهم في الكشف عن التغيرات الصوتية المرتبطة بالمرض. The current study aimed to analyze the physical characteristics of sound (intensity, height, acoustic parameters) in patient with Alzheimer’s diseas, and to achieve this goal, a sample of 5cases aged between (55 years and 85years) with familial Alzheimer’s diseases was selected at the multiservice clinic in the new city of Tizi-Ouzou, and the neurology departement at the hospital institution in Cherchell, adopting the descriptive method, which is considered the Most appropriate for the study, and using the syllable frequency item of the MTA test and the information program « Praat », as an affective and accurate tool the descriptive method, which is considered the most approprite for this study, was used as an affective and accurate tool to analyze the physical characteristics of the voice in patient with Alzheimer’s disease, which contributes to the detection of voice changes associated with the disease.Item فعالية بروتوكول علاجي في تحسين الإنتاج اللغوي لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي(كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) مجاك كنزة; خلفة إسماهدفت الدراسة الحالية إلى معرفة مدى فعالية بروتوكول علاجي في تحسين الإنتاج اللغوي لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي، ومن أجل تحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة تتكون من 10 حالات، تتراوح أعمارهم ما بين 5إلى 8 سنوات، تم اختيارهم بطريقة قصدية، وذلك بالإعتماد على المنهج شبه التجريبي، وقد تم الإستعانة بمجموعة من الأدوات المتمثلة في اختبار جون رافن واختبار شفري مولير والبرتوكول العلاجي لمولاي إيمان. وبعد عرض النتائج وتحليلها كيفيا وإحصائيا والإعتماد على معامل ويلكوكسون أسفرت النتائج عن: - وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي في مستوى الإنتاج اللغوي لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي لصالح القياس البعدي ما يعني وجود فعالية للبروتوكول العلاجي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي في المستوى النطقي لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي لصالح القياس البعدي ما يعني وجود فعالية للبروتوكول العلاجي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي في المستوى الفونولوجي لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي لصالح القياس البعدي ما يعني وجود فعالية للبروتوكول العلاجي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي في المستوى اللساني اللغوي لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي لصالح القياس البعدي ما يعني وجود فعالية للبروتوكول العلاجي. The current study aimed to determine the effectiveness of a therapeutic protocol in improving linguistic production in children with cerebral palsy. To achieve this goal, a simple of 10 cases was selected, ranging in age from 5 to 8 years, using purposive sampling and a quasi-experimental approach. The study utilized several tools, including the John Raven’s, Chevrie Miller and the therapeutic protocol developed by Moulay Imane. After presenting and analyzing the results qualitatively and statistically, relying on the following results were obtained: - There were statistically significant differences between pre-measurement and post-measurement in the linguistic production level of children with cerebral palsy in favor of the post-measurement, indicating the effectiveness of the therapeutic protocol. - There were statistically significant differences between pre-measurement and post-measurement in the articulation level of children with cerebral palsy in favor of the post-measurement, indicating the effectiveness of the therapeutic protocol. - There were statistically significant differences between pre-measurement and post-measurement in the phonological level of children with cerebral palsy in favor of the post-measurement, indicating the effectiveness of the therapeutic protocol. - There were statistically significant differences between pre-measurement and post-measurement in the linguistic morphology level of children with cerebral palsy in favor of the post-measurement, indicating the effectiveness of the therapeutic protocol.Item في تنمية المستوى الدلالي للغة عند الأطفال المصابين بالتوحد درجة خفيفة“pecs”دور تقنية برنامج التواصل عن طريق التبادل بالصور(الانسانية والاجتماعية قسم: الأرطفونيا, 2023) حد والحاج سيليا; قاسمي ماياسهدف بحثنا الحالي إلى دراسة فعالية تقنية نظام التواصل عن طريق التبادل بالصور(pecs) في تنمية المستوى الدلالي للغة عند الاطفال المصابين بالتوحد درجة خفيفة ودلك بالبحث عن ايجاد الفروق ذات دلالة احصائية بين مجموعة أطفال مصابين بالتوحد درجة خفيفة طبق عليهم برامج اد (pecs) والذين لم يطبق عليهم البرامج في تنمية المستوى الدلالي للغة وللإجابة على التساؤلات المطروحة استخدمنا المنهج الوصفي المقارن على عينة متكونة من 10 أطفال مصابين بالتوحد درجة خفيفة بحيث قسموا إلى مجموعتين 05 طبق عليهم برامج ال(pecs) و 5 لم يطبق عليهم البرامج أعمارهم تتروح من ( 5 — 12 سنة) وقد شملت أدوات البحث على اختيار الذاكر الدلالية TEMS ومن خلال تحليل النتائج لاختبار مان وتني للفروق، توصلنا إلى تحقيق الفرضيات التي تنص على أنه : الفرضية العامة: توجد فروق ذات دلالة احصائية بين الأطفال المصابين بالتوحد درجة خفيفة الذين طبق عليهم برامج (pecs) والذين لم يطبق عليهم في تنمية المستوى الدلالي للغة . الفرضيات الجزئية: توجد فروق ذات دلالة احصائية بين الأطفال المصابين بالتوحد درجة خفيفة الذين طبق عليهم برامج برامج(pecs) والذين لم يطبق عليهم في مستوى تسمية الصور . توجد فروق ذات دلالة احصائية بين الأطفال المصابين بالتوحد درجة خفيفة الذين طبق عليهم برانامج (pecs) والذين لم يطبق عليهم في مستوى التعرف) على أطراف الجسم. - Notre étude de vise a trouvé l’efficacité de la stratégie de système de communication par échange d’images de développement du niveau sémantique chez les enfants autistes types légers, et ce en cherchant a retrouver les différence d’ordre statistique entre un groupe on bénéficé par le programme de « Pecs » et l’autre non dans le développement du niveau sémantique du langage. Dont Les problématiques sont les suivants : 1- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué dans le développement du niveau sémantique du langage ? 2- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de la dénomination des images. 3- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de reconnaissance des parties du corps 4- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de classification et arrangement sémantique. 5- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de compréhension et enchaînement fonctionnel des phrases. 6- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de lexique sémantique. 7- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de gouverner les choses par liens sémantique. 8- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de la fluidité verbale et de la segmentation sémantique. 9- Est-ce qu’il des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été applique et ceux aux quel il n’a pas été appliqué au niveau de reconnaissance des sons de l’environnement ? Pour répondre aux problématiques posés, nous avons utilisé l’approche descriptive comparative sur un échantillon composé de dix (10) enfants autistes types léger sont divisé en deux groupes (5) on bénéfice par le programme du « Pecs » et les (5) autres sont pas bénéficié par ce programme, leur âges varient entre (5-12ans) les outils de cette études sont axés sur le test de mémoire sémantique « TEMS ». Apres l’application des tests les résultats obtenus sont les suivants : 1- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué dans le développement du niveau de la sémantique du langage. 2- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué dans le développement du niveau de la dénomination des images. 3- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué au niveau de reconnaissance des parties du corps. 4- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué au niveau de classification et arrangement sémantique 5- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué au niveau de compréhension et enchaînement fonctionnel des phrases. 6- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué au niveau de lexique sémantique. 7- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué au niveau de gouverner les choses par liens sémantique. 8- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué au niveau de la fluidité verbale et de la segmentation sémantique. 9- il y a des différences significatives entre les enfants atteints d’autisme léger aux quels le programme du « Pecs » à été appliqué et ceux aux quels il n’a pas été appliqué dans le développement au niveau de reconnaissance des sons de l’environnement.Item دراسة وظيفة التخطيط وسرعة معالجة المعلومات لدى الأشخاص المصابين بمرض الباركنسون(كلية العلوم الاجتماعية قسم الارطوفونيا, 2023) صبايحي ليتسيا; خروب كريمةتهدف هذه الدراسة الى دراسة وظيفيتين التخطيط وسرعة معالجة المعلومات لدي الأشخاص المصابين بمرض باركنسون، ومقارنتها مع الحالات العادية. وعليه قمنا بصياغة إشكالية الدراسة كما يلي: 1. هل توجد علاقة ارتباطية بين وظيفة سرعة معالجة المعلومات والتخطيط لدى مرضى باركنسون؟ 2. هل توجد فروق ذات دلالة على مستوى وظيفة سرعة معالجة المعلومات بين مرضى باركنسون والأشخاص العاديين؟ 3. هل توجد فروق ذات دلالة على مستوى وظيفة التخطيط بين مرضى باركنسون والأشخاص العاديين؟ وعليه أتت الفرضية العامة كالتالي: 1- توجد علاقة ارتباطية بين وظيفة سرعة معالجة المعلومات والتخطيط لدى مرضى باركنسون. 2- توجد فروق ذات دلالة على مستوى وظيفة سرعة معالجة المعلومات بين مرضى باركنسون والأشخاص العاديين. 3- توجد فروق ذات دلالة على مستوى وظيفة التخطيط بين مرضى باركنسون والأشخاص العاديين. لتحقيق هذا الهدف، اخترنا عينة الدراسة التي تتكون من 10 حالة تتراوح أعمارهم بين 40 سنة الى 70 سنة، منها 10 حالات مصابة بمرض باركنسون و10 حالات عادية، وذلك باستخدام المنهج الوصفي المقارن. واعتمادا على اختبارين (برج لندن لقياس التخطيط الذي كيفته شمول راضية 2001)، واختبار (الجمع Passat لقياس سرعة معالجة المعلومات لغزالي جهيدة)، حيث أجرينا هذا البحث في مصلحة طب الاعصاب على مستوى عيادة متعددة التخصصات في المدينة الجديدة بولاية تيزي وزو. من خلال تحليل ومناقشة النتائج المتحصلة عليها، توصلنا الى ان الفرضيات بحثنا قد تحققت. Cette étude vise à étudier la planification et la vitesse du traitement de l’information chez les personnes atteintes de la maladie de parkinson, comparés aux sujets normaux. La problématique étant la suivante : 1- Existe-t-il une association entre la vitesse de traitement de l’information et la planification chez les patients atteints de la maladie de parkinson ? 2- Y a-t-il des différences significatives dans la vitesse de traitement de l’information entre les patients atteints de la maladie de parkinson et les sujets normaux ? 3- Y a-t-il des différance significatives dans le niveau de planification entres les patients atteints de la maladie de parkinson et les sujets normaux ? Les hypothèses générales de recherche étude formulées comme suit : 1- Il existe une association entre la vitesse de traitement de l’information et la planification chez les patients atteints de la maladie de parkinson. 2- IL existe des différences significatives dans la vitesse de traitement de l’information entre les patients atteints de la maladie de parkinson et les sujets normaux. 3- Il existe des différance significatives dans le niveau de planification entres les patients atteints de la maladie de parkinson et les sujets normaux. Pour atteindre cet objectif nous avons un appliqué un échantillon de 10 sujets âges entre 40ans et 70ans, dont 10 cas de maladie de parkinson et 10 cas normaux, en utilisant la méthode descriptive. Afin de répondre à notre problématique on leur appliquant 2 tests (La tour de Londres pour la planification, et le test de la PASSAT pour mesurer la vitesse de traitement de l’information). Cette recherche a été menée au département de neurologie au niveau d'une clinique multidisciplinaire dans la nouvelle ville de Tizi Ouzou. Après l’application des tests, et l’analyse des résultats, les hypothèses de notre recherche sont confirmées.Item علاقة وظيفتي الإنتباه الإنتقائي والمنفذ المركزي داخل الذاكرة العاملة بعملية السيولة اللفظية عند المصابين بالتصلب اللويحي(كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) سعدون صارة; أيت فضيل صارةهدفت دراستنا هذه إيجاد العلاقة الإرتباطية بين وظيفتي الإنتباه الإنتقائي و المنفذ المركزي داخل الذاكرة العاملة بعملية السيولة اللفظية عند المصابين بالتصلب اللويحي ، و عليه قمنا بصياغة إشكالية الدراسة كما يلي : - هل توجد علاقة إرتباطية بين وظيفتي الإنتباه الإنتقائي و المنفذ المركزي للذاكرة العاملة في عملية السيولة اللفظية عند المصابين بالتصلب اللويحي ؟ . كما تتفرع منه أسئلة جزئية و هي : 1- هل توجد علاقة إرتباطية بين الإنتباه الإنتقائي و السيولة اللفظية الفونولوجية عند المصابين بالتصلب اللويحي ؟. 2- هل توجد علاقة إرتباطية بين الإنتباه الإنتقائي و السيولة اللفظية الدلالية عند المصابين بالتصلب اللويحي . 3- هل توجد علاقة إرتباطية بين المنفذ المركزي و السيولة اللفظية الدلالية عند المصابين بالتصلب اللويحي؟ . 4- هل توجد علاقة إرتباطية بين المنفذ المركزي و السيولة اللفظية الفنولوجية عند المصابين بالتصلب اللويحي؟ . و في هذا السياق تنص الفرضية العامة على أنه : توجد علاقة إرتباطية بين وظيفتي الإنتباه الإنتقائي و المنفذ المركزي للذاكرة العاملة في عملية السيولة اللفظية عند المصابين بالتصلب اللويحي. و منه تتفرع فرضيات جزئية و هي : 1- توجد علاقة إرتباطية بين الإنتباه الإنتقائي و السيولة اللفظية الفونولوجية عند المصابين بالتصلب اللويحي. 2- توجد علاقة إرتباطية بين الانتباه الإنتقائي و السيولة اللفظية الدلالية عند المصابين بالتصلب اللويحي. 3- توجد علاقة إرتباطية بين المنفذ المركزي و السيولة اللفظية الدلالية عند المصابين بالتصلب اللويحي . 4- توجد علاقة إرتباطية بين المنفذ المركزي و السيولة اللفظية الفنولوجية عند المصابين بالتصلب اللويحي . و للوصول إلى تحقيق الفرضية العامة و الفرضيات الجزيئة إعتمدنا على إتباع المنهج الوصفي أسلوب العلاقة الإرتباطية ، و تم تطبيق مجموعة من الإختبارات كإختبار الإنتباه الإنتقائي و إختبار بادلي لتقييم المنفذ المركزي و إحتبار السيولة اللفظية . و إخترنا عينة من 10 حالات مصابة بالتصلب اللويحي في العيادة المتعددة الخدمات بالمدينة الجديدة تيزي- وزو، و بعد التحليل الإحصائي لنتائج الحالات توصلنا إلى : - وجود علاقة إرتباطية بين الإنتباه الانتقائي والسيولة اللفظية الفنولوجية عند المصابين بالتصلب اللويحي. - وجود علاقة إرتباطية بين المنفذ المركزي والسيولة اللفظية الدلالية عند المصابين بالتصلب اللويحي. L’objectif de cette étude vise a étudier la corrélation entre l’attention sélective et l’administrateur central de la mémoire de travail sur la fluidité verbale chez les sclérose en plaque dont la problématique suivante : - est ce que il ya une corrélation significative entre l’attention sélective et l’administrateur central de la mémoire de travail sur la fluidité verbale chez les sclérose en plaque ? Il pose aussi des questions partielles : 1- Y a-t-il une corrélation entre l’attention sélective et la fluidité verbale phonologique chez les personnes atteintes de sclérose ? 2- Y a-t-il une corrélation entre l’attention sélective et la fluidité verbale sémantique chez les personnes atteintes de sclérose ? 3- Y a-t-il une corrélation entre le port central et la fluidité verbale sémantique des personnes atteintes de sclérose ? 4- Y a-t-il une corrélation entre l’administrateur central et la fluidité verbale technologique des personnes atteintes de sclérose ? Dons ce contexte de l’hypothèse générale dit : - Il ya une corrélation significative entre l’attention sélective et l’administrateur centrale de la mémoire de travail sur la fluidité verbale chez les sclérose en plaque. Il pose aussi des hypothèses partielles : 1- Il existe une corrélation entre l’attention sélective et la fluidité verbale phonologique chez les personnes atteintes de sclérose en plaque. 2- Il existe une corrélation entre l’attention sélective et la fluidité verbale sémantique chez les personnes atteintes de sclérose en plaque. 3- Il existe une corrélation entre l’administrateur central et la fluidité verbale sémantique chez les personnes atteintes de sclérose en plaque. 4- Il existe une corrélation entre l’administrateur central et la fluidité verbale phonologique chez les personnes atteintes de sclérose en plaque. Et pour répondre à la problématique, l’approche descriptive à été utilisé et nous avons sélectionné un échantillon de 10 cas présentant la sclérose en plaque sur les quelles on a appliqué trois tests : - test de D2 pour l’attention sélective et test de Badly pour l’administrateur central et le test de la fluidité verbale. cette étude à été effectuée la clinique multiservices de la nouvelle ville Tizi-Ouzou , et après l’ analyse statistique des résultats des cas que nous avons trouvés - une corrélation entre l’attention sélective et la fluidité phonologique chez les personnes atteintes de sclérose en plaque - Une corrélation entre le port central et la fluidité verbale sémantique chez les personnes atteintes de sclérose en plaque.Item تقییم الوظائف المعرفیة (الإدراك،الإنتباه،الذاكرة،اللغة) لدى المصابین بمرض الزھایمر(كلیة العلوم الاجتماعیة قسم الأرطفونیا, 2023) صادق أمال; نشاب ثنينةيدور موضوع دراستنا حول تقييم الوظائف المعرفية لدى المصاب بمرض الزهايمر (Maladie d’Alzheimer) (DTA) هذا الأخير الذي يعتبر أحد مواضيع علم النفس العصبي و ذلك لظهور الاضطرابات المعرفية الناتجة عن إصابة بعض المناطق الدماغية . و نحن في هذه الدراسة قمنا بقييم الوظائف المعرفية التالية : الإدراك ، الإنتباه ، الذاكرة ، اللغة . و انطلقنا من التساؤل التالي: هل يعاني المصاب بمرض الزهايمر من إضطرابات في الوظائف المعرفية ؟ و عليه أردنا أيضا الكشف عن مدى تدهور هذه الوظائف المعرفية حسب درجة تطور المرض و قمنا بطرح تساؤل عام ثاني مفاده هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند المصابين بمرض الزهايمر من الدرجة الخفيفة و الدرجة الحادة حسب إختبار MMSE) ( ؟ و للإجابة على هذا التساؤل و لتحقيق أهداف هذه الدراسة تم تطبيق عدة إختبارات كأداة للدراسة المتمثلة في :إختبار الفحص المختصر للحالة العقلية(MMSE) " لفولشتين " المكيف على البيئة الجزائرية لمعرفة درجة عند الحالات ، كما إستخدمنا الإختبارات الملائمة لدراستنا و المتمثلة في اختبار "راي المعقد"( Figure de Rey) للذاكرة البصرية و الإدراك البصري، و اختبار(ECLA) لتقييم القدرات اللغوية ، و اختبار ستروب للانتباه الانتقائي. وجرت دراستنا على عينة قصدية متكونة من عشرة حالات تعاني من مرض الزهايمر تتراوح درجة مرضها بين المستوى الخفيف و المستوى الحاد تتراوح أعمارهم بين 53 إلى 80 سنة . حيث تحصلنا على نتائج مختلفة بإختلاف درجة تدهور وظائفها المعرفية. و يشير التحليل الكيفي أن نتائج الحالات تتشابه في بعض الاضطرابات المعرفية و تختلف حسب درجة الاضطراب ، و كذا تجدر إذا إلتمسنا أن الوظائف المعرفية ليست متدهورة بشكل كلي عن الحالات ذو المستوى الخفيف و متدهور تقريبا بصفة كلية عند الحالات ذو المستوى الحاد . و سيتم عرض النتائج في هذه الدراسة بشكل مفصل . و في الأخير تم التحقق من فرضيات العمل من خلال تحليل كمي و كيفي لنتائج الاختبارات بعد تطبيقها على الحالات العشرة ، حيث توصلنا للكشف عن الاضطرابات المعرفية و كذلك درجة خطورة المرض من خلال نتائج الاختبار Le sujet de notre recherche s’articule autour de l’évaluation des fonctions cognitives d’une personnes atteinte de la maladie d’Alzheimer (Démence type Alzheimer) ou (DTA) . Cette dernière , qui est considérée l’un des sujets de la neuropsychologie , en raison de l’émergence de trouble cognitifs résultants de lésions de certaines régions du cerveau. Dans cette étude, nous avons évalué les fonctions cognitives suivantes :La perception , attention , mémoire et langage nous avons également voulu révéler l’ampleur de la détérioration de ces fonctions cognitives selon le degré de la maladie , suite à ces données nous avons posé les questions suivantes : La personne atteinte de la maladie d’alzheimer souffre-t-elle de troubles des fonctions cognitives ? - y a-t-il des déffirences statistiquements significatives entre les sujets atteints de la maladie d’alzheimer de degré léger ? et de degré sévère selon le test MMSE ? Afin de répondre à cette question et d’atteindre les objectifs de cette étude, plusieurs tests ont été appliqués comme outil de l’étude, représentés dans : « le Mini-Mental-State –Examination » (MMSE) de Folstein . adapté au milieu algérien pour connaitre le degré de la maladie , et le test de « Rey complexe » (Figure de Rey) de la perception visuelle et la mémoire visuelle , et un test « ECLA » pour évaluer les capacités langagières , et le test « STROOP » pour l’attention sélective. Notre étude a été menée sur un échantillon résonné composé de dix cas atteints de la maladie d’Alzheimer, âgés de 53 à 80 ans . Nous avons obtenu des résultats différents selon le degré de détérioration de leurs fonctions cognitives . L’analyse qualitative indique que les résultats des cas sont similaires dans certains troubles cognitifs et différent selon le degré de trouble , et cela vaut la peine si nous cherchons à ce que les fonctions cognitives ne soient pas complétement détériorées dans les cas avec un niveau léger et presque complétement détériorée dans les cas de niveau sévère. Les résultats de cette étude seront présentés en détail .Item علاقة الإنتباه بالكتابة عند الطفل ذو الإعاقة الذهنية (درجة خفيفة) و المدمج مدرسيا(كلية العلوم الانسانية والاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) بوزيد حفصةاهتمت هذه الدراسة بالعلاقة بين الانتباه وصعوبة الكتابة عند الطفل المعاق ذهنيا درجة خفيفة فئة المدمجين مدرسيا. اعتمدنا مبدئيا على الفرضية الآتية : علاقة بين الانتباه وصعوبة الكتابة عند الطفل المعاق ذهنيا درجة خفيفة فئة المدمجين مدرسيا. لغرض التحقق واجراء البحث اعتمدنا على معامل الإرتباط المتعدد والبسيط لــــ برسون و كل من استعمال اختبار الانتباه لاختبار STROOP و اختبار رسم الرجل للباحثة فلورونس قودإنوث. ومن خلال النتائج المتحصل عليها من خلال تطبيق الاختبارات ( الذكاء ، الانتباه ، الكتابة ) وجدنا أن هناك علاقة ارتباطية ذات دلالة سلبية بين الانتباه والكتابة . فعملية الكتابة تتأثر بعملية الانتباه فكلما كان الانتباه جيد كانت الكتابة جيدة وكلما كانت الكتابة ضعيفة كان الانتباه ضعيف. This study focused on the relationship between attention and the difficulty of writing in a mildly mentally disabled child in the school-integrated group. We initially relied on the following hypothesis: a relationship between attention and the difficulty of writing in a child with a mild mental disability in the school-integrated group. For the purpose of verification and conducting the research, we relied on Pearson’s simple multiple correlation coefficient and the attention test, the STROOP test, and the man drawing test by researcher Florence Goodenout. Through the results obtained by applying the tests (intelligence, attention, and writing), we found that there is a significant negative correlation between attention and writing. The writing process is affected by the attention process. The better the attention, the better the writing, and the weaker the writing, the weaker the attention.Item علاقة التخطيط الجسدي بتنمية اللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين بإضطراب التوحد درجة خفيفة(كلية العلوم الانسانية والاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) شعبان أحلام; شعياني أنيلةهدفت دراستنا إلى معرفة علاقة التخطيط الجسدي بتنمية اللغة الشفهية على عينة من الأطفال المصابين باضطراب التوحد. لتحقيق هذه الدراسة قمنا بتطبيق اختبار "التخطيط الجسدي" واختبار اللغة الشفهية « elo » على عينة متمثلة في 15 حالة تتراوح أعمارهم ما بين 5 إلى 8 سنوات المتواجدين في عيادة خاصة في بلدية برج منايل ولاية بومرداس، وهذا بالإعتماد على المنهج الوصفي . بعد تحليل ومناقشة النتائج توصلنا إلى أن الأطفال المصابين بالتوحد يعانون من مشاكل على مستوى إكتساب التخطيط الجسدي حيث أن هذا الأخير كانت نتائجه ضعيفة بينما نتائج اللغة الشفهية كانت فوق المتوسط إلى متوسطة ، وهذا ما يثبت عدم قبول الفرضية التي تنص على أن للتخطيط الجسدي علاقة بتنمية اللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين باضطراب التوحد L’objectif de notre étude est de comprendre la relation de schéma corporel sur le développement du langage orale chez un groupe d’enfants atteints de troubles du spectre autistique. Pour mener cette étude, nous avons appliqué le test « de schéma corporel » et le test de langage orale « elo »,l’échantillon est composé de 15 enfants âgés de 5 à 8ans , présents dans une clinique spécialisée qui se trouve dans la commune de bordj menaiel wilaya de boumardes, nous avons opté pour une approche descriptive dans notre méthodologie. Après avoir analysé et discuté les résultats, nous avons constaté que les enfants atteints de troubles du spectre autistique rencontrent des difficultés dans l’acquisition de schéma corporel, ce qui se traduit par des performances faibles dans ce domaine, en revanche les résultats de langage orale était moyens chez la majorité de cas. Ces observation confirment pas l’hypothèse selon laquelle le schéma corporel est liée au développent du langage oral chez les enfants atteints de trouble du spectre autistique.Item الكشف عن إضطرابات النشاط الميتا معرفي (كف معرفي، تعديل ذاتي معرفي) لدى التلاميذ المصابين بإضطراب نقص الإنتباه وفرط الحركة مقارنة بأقرانهم من التلاميذ العاديين.(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الأرطفونيا, 2023) تفرانت شهينازهدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن وجود اضطرابات في النشاط الميتا معرفي (الكف المعرفي والتعديل الذاتي المعرفي) عند التلاميذ المصابين بنقص الانتباه وفرط الحركة مقارنة بأقرانهم من العاديين، ومن أجل تحقيق هذه الأهداف تم الاعتماد على المنهج الوصفي المقارن، وتكونت عينة الدراسة من 20 تلميذا من المصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة تم اختيارهم بطريقة قصدية اعتمادا على مقياس تشخيص نقص الانتباه وفرط الحركة للباحث فقيه العيد و20 من أقرانهم العاديين على مستوى ثلاثة إبتدائيات ببلدية ذراع بن خدة ولاية تيزي وزو، طبق عليهم اختبار إلين مركمان وهيلين بواسون (Hélène Poisant et Ellen Markman, 2007) لقياس قدرة الكشف عن المتناقضات النصية كمعلم من معالم القدرة على استخدام التعديل الذاتي الميتا المعرفي لمراقبة الأداء المعرفي المكيف على البيئة الجزائرية من طرف عيناد ثابت إسماعيل واختبار ستروب (Stroop) لقياس الكف المعرفي، وبعد جمع البيانات وعرضها وتحليلها كيفيا وكميا وإحصائيا اعتمادا على النسب المئوية ومعامل مان ويتني، وقد أسفرت نتائج الدراسة إلى أن التلاميذ المصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة يعانون من اضطرابات على مستوى الكف المعرفي والتعديل الذاتي المعرفي أي أن التلاميذ المصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة يعانون من اضطرابات على مستوى النشاط الميتا معرفي (الكف المعرفي والتعديل الذاتي) مقارنة بأقرانهم من التلاميذ العاديين. L’objectif de cette étude est de découvrir l'existence des troubles de l'activité métacognitive (inhibition cognitive et autorégulation cognitive) chez des élèves souffrant de trouble déficitaire de l’attention et hyperactivité par rapport à leurs pairs normaux. Afin d'atteindre ces objectifs, la double approche descriptive et comparative a été utilisée. L'échantillon de l'étude était composé de 20 élèves atteints de trouble déficitaire de l’attention et hyperactivité qui ont été choisis de manière intentionnelle sur la base de l'échelle de diagnostic du déficit de l'attention et de l'hyperactivité du chercheur FEKIH Laid, et 20 de leurs camarades ordinaires au niveau de trois écoles primaires de la commune de Draa Ben Khedda, wilaya de Tizi-Ouzou. Le test Hèléne Poissant et Ellen Markman (2007) leur a été appliqué pour mesurer la capacité à détecter les incohérences textuelles comme paramètre de la capacité à utiliser l'autorégulation métacognitive pour surveiller les performances cognitives adaptées à l'environnement algérien par AINED TABET Ismail et le Test de Stroop pour mesurer l’inhibition cognitive. Après avoir collecter, présenter et analyser les données qualitativement, quantitativement et statistiquement sur la base de pourcentages et du coefficient de Mann-Whitney, les résultats de l'étude ont révélé que les étudiants atteints de trouble déficitaire de l'attention et l’hyperactivité souffrent de troubles au niveau de l’inhibition cognitive et l'autorégulation cognitive. C'est-à-dire que les élèves atteints de trouble d'hyperactivité avec déficit de l'attention souffrent de troubles au niveau de l'activité métacognitive (inhibition cognitive et autorégulation) par rapport à leurs pairs qui sont des élèves normaux.Item إقتراح بروتوكول علاجي لتنمية مهارة الفهم الشفهي عند الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي(كـلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) حمطاش حكيمة; قصاب فاتحهدفت هذه الدراسة الحالية إلى إعداد بروتوكول علاجي لتنمية مهارة الفهم الشفهي لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي و معرفة مدى فعاليته . وللقيام بهذه الدراسة تم انتقاء مجموعة من الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي ، حيث تتكون عينة الدراسة من 06 ذكور تتراوح أعمارهم ما بين 05 سنوات إلى 10 سنوات . وتم اختيارهم بطريقة عشوائية ، وقد اعتمدنا على المنهج شبه التجريبي . وبعد اختيار عينة الدراسة تم تطبيق اختبار " اللغة الشفهية ُELo " لعبد الحميد خمسي ولقد انطلقت هذه الدراسة من الإشكالية التي تم صياغتها على النحو التالي : - ما مدى فعالية البروتوكول العلاجي المقترح لتنمية مهارة الفهم الشفهي لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي ؟ ومن الفرضية العامة : - البروتوكول المقترح على الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي لديه فعالية في تنمية مهارة الفهم الشفهي لديهم . والفرضية الجزئية : - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي بعد تطبيق البروتوكول العلاجي المقترح لتنمية مهارة الفهم الشفهي لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي. Cette étude actuelle visait à préparer un protocole thérapeutique pour développer la compétence de compréhension orale des enfants sourds porteurs d'implants cochléaires et déterminer son efficacité. Pour réaliser cette étude, un groupe d'enfants sourds porteurs d'implants cochléaires a été sélectionné. L'échantillon d'étude était composé de 6 cas, âgés de 5 à 10 ans. Ils ont été choisis au hasard et nous nous sommes appuyés sur la méthode quasi-expérimentale. Après avoir sélectionné l'échantillon d'étude, le test « ELo Oral Language » d'Abdul Hamid Khamsi a été appliqué. Cette étude est partie du problème formulé comme suit : - Quelle est l'efficacité du protocole thérapeutique proposé pour développer la capacité de compréhension orale des enfants sourds avec les implants cochléaires? De l'hypothèse générale : - Le programme proposé pour les enfants sourds porteurs d'implants cochléaires est efficace pour développer leur capacité de compréhension orale. L'hypothèse partielle : - Il existe des différences statistiquement significatives entre la pré-mesure et la post-mesure après application du protocole thérapeutique proposé pour développer la compétence de compréhension orale des enfants sourds porteurs d'implants cochléaires.Item تقييم مهارات الحساب عند الأطفال الصم الحاميين لزرع القوقعي لفئة عمرية من 9سنوات إلى 11 سنة(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) بوعزيز كنزة; عربان يمينةيهدف البحث الحالي الى الكشف عن مهارة الحساب لدى أطفال الصم الحاملين لزرع القوقعي المدمجين في المدارس التعليمية. وقد أجرينا هذا البحث في مستشفى " بالوا " وفي مدرسة ابتدائية ومتوسطة بولاية تيزي وزو على عينة من ستة حالات ( 5 ذكور و أنثى واحدة) و قد تم استخدام المنهج الوصفي ، وكأداة للقياس استخدمنا إختبار بطارية ZAREKI.R الصورة الجزائرية المعدلة. حيث قمنا بطرح التساؤل الرئيسي: الى اي مدى يمكن تقييم المهارات الحسابية عند اطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي لفئه عمريه من 9 الى 11 سنة؟ تندرج تحته سؤال فرعي كالتالي: هل يؤثر سن الزرع القوقعي على مهارات الحساب عند الطفل الاصم؟ فجاءت الفرضية العامة على النحو التالي : يمكن تقييم القدرات الحسابية عند الاطفال الصم الحاملين لزرع القوقعي لفئة عمرية من 9 الى 11 سنة، ودرجنا تحتها بفرضية جزئية كإجابة مؤقتة للتساؤل الفرعي تتم تحقيقها بتطبيق بطارية ZAREKI R باستعمال النسبة المئوية وقد اسفرت النتائج عن وجود صعوبات في الحساب وخصوصا في المسائل الحسابية المتمثلة في الجمع، الطرح، القسمة ، الضرب والمقارنة، وحسب ما لحظناه في الميدان توصلنا الى جملة من الاسباب من بينها عدم القيام بعملية التجهيز في سن مبكرة وهذا يؤثر عليه وعلى مساره الدراسي. La recherche actuelle vise à révéler les compétences arithmétiques des enfants sourds porteurs d’implants cochléaires intégrés dans les écoles éducatives. Nous avons mené cette recherche à l'hôpital de Baloa et dans une école primaire et secondaire de la wilaya de Tizi ouzou, sur un échantillon de six cas (5 garçons et une fille). L'approche descriptive a été utilisée, et comme outil de mesure. nous avons utilisé le test de batterie algérien modifié ZAREKI.R et la méthode du pourcentage. Où nous avons posé la question principale : Dans quelle mesure les compétences en calcul peuvent-elles être évaluées chez les enfants sourds porteurs d’implants cochléaires âgés de 9 à 11 ans ? En dessous se trouve une sous-question comme suit : L’âge de l’implant cochléaire affecte-t-il les compétences arithmétiques d’un enfant sourd ? L'hypothèse générale était la suivante : il est possible d'évaluer les capacités arithmétiques des enfants sourds porteurs d'implants cochléaires pour une tranche d'âge de 9 à 11 ans, et nous avons inclus une hypothèse partielle en guise de réponse temporaire à la sous-question, qui est obtenu en appliquant la batterie ZAREKI R en utilisant des pourcentages. Les résultats ont révélé des difficultés en arithmétique. Surtout dans les problèmes arithmétiques représentés par l'addition, la soustraction, la division, la multiplication et la comparaison, et selon ce que nous avons observé sur le terrain, nous avons trouvé un certain nombre de raisons , y compris le fait de ne pas effectuer le processus de préparation à un âge précoce, ce qui affecte lui et son parcours académique.Item Trisomie21 علاقة الإنتباه الإنتقائي و الذاكرة العاملة باللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين بمتلازمة داون(جامــــــــــعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية قسم الأرطوفونیا, 2023) طالب مسیلبا; مرباح صبرینةتهدف دراستنا إلى التعرف على علاقة الإنتباه الإنتقائي و الذاكرة العاملة باللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين بمتلازمة داون على عشرة حالات تتراوح أعمارهم بين "8 سنوات إلى 13 سنة". و لتحقيق هدف الدراسة قمنا بتطبيق إختبار الإنتباه الإنتقائي «Stroop»، إختبار الذاكرة العاملة «Baddely »، و إختبار اللغة الشفهية «Elo». أسفرت النتائج أنه : لا توجد علاقة بين الإنتباه الإنتقائي و الذاكرة العاملة باللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين بمتلازمة داون. Résumé : Notre étude vise à identifier la relation entre l’attention sélective et la mémoire de travail dans le langage oral chez les enfants atteints du syndrome de Down sur dix cas allant de "8 à 13 ans " . Pour atteindre l’objectif de l’étude, nous avons appliqué le test d’attention sélective "Stroop", le test de mémoire de travail "Baddely" et le test de langue orale "Elo" . Les résultats ont montré : - qu’il n’y a pas de corrélation entre l’attention sélective et la mémoire de travail du langage oral chez les enfants atteints du syndrome de Down.Item علاقة الذاكرة البصرية بإستراتيجيات الفهم الشفهي عند الأطفال الحاملين لمتلازمة داون(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم أرطوفونيا, 2023) فارس أمينةهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على ما إذا كانت للذاكرة البصرية علاقة بالفهم الشفهي عند الأطفال الحاملين لمتلازمة داون،و هذا اعتمادا على المنهج الوصفي، على عینة مكونة من 30 حالة من الأطفال الحاملين لمتلازمة داون المتمدرسين في السنة الاولى ابتدائي،تتراوح اعمارهم بين (7-9) سنوات، المتواجدين في كل من إبتدائية (الغزالي و محمد طيبي) ببومرداس، و إبتدائية أحمد خليل و أربع حالات من المركز النفسي البيداغوجي لذراع بن خدة، و اعتمدنا في هذه الدراسة على اختبارين إختبار الذاكرة البصرية للمهرج باينوت (Peanut) و إختبار الفهم الشفهي لعبد الحمید الخمسي O52 هذه الدراسة تمت من خلال اساليب احصائية مساعدة لعرض النتائج تمثلت في معامل الارتباط ،المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، و هذا كله بالرجوع الى الرزنامة الاحصائية نظام (spss)، و اسفرت الدراسة على النتائج التالية : - يعاني الأطفال الحاملين لمتلازمة داون من اضطرابات على مستوى الفهم الشفهي. -يعاني الأطفال الحاملين لمتلازمة داون من اضطرابات على مستوى الذاكرة البصرية. -لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذاكرة البصرية و الفهم الشفهي عند الأطفال الحاملين لمتلازمة داون. Cette étude visait à détermier si la mémoire visuelle a une relation avec la compréhension oral chez les enfants porteurs de la trisomie 21 sur la base de l’approche descriptive, sur un échantillon composé de 30 enfants trisomiques, éléves de la première année du primaire, leur âge varie 7 a 9 ans, qui sont dans chacune des écoles primaire Al-Ghazali et Mohamed Taibi a Boumerdes, et l’école primaire Ahmed Khalil, et 04 cas au centre pédagogique psychologique a Draa Ben Khedda, et dans cette étude nous avons utilisé deux tests : le test de la mémoire visuelle « Peanut » et le test de la compréhension orale de « Khomsi » O52. Cette étude a été réalisée au moyen d’un ensemble de méthodes statistiques facilitant la présentation et la discussion des résultats de la présente étude, notamment : coefficient de person , moyenne arithmétique, écart type, par référence au journal statistique spss, et l'étude a abouti aux résultats suivants : - les enfants atteints de la trisomie 21 souffrent de troubles au niveau de la mémoire visuelle. -les enfants porteurs de la trisomie 21 souffrent de troubles au niveau de la compréhension orale. -Il n’y a pas de relation associative entre la mémoire visuelle et la compréhension orale chez les enfants porteurs de la trisomie 21.Item علاقة الوظائف التنفيذية( التخطيط ، الليونة العصبية و الكف ) باللغة الشفوية لدى المصاب بحبسي بروكا(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) إحدادن نوال; جلال ديهيةهدفت هذه الدراسة التي هي دراسة نفسو- عصبية الى التعرف على الوظائف التنفيذية ( الكف ، التخطيط و الليونة الذهنية ) ، و اللغة الشفوية لدى الشخص المصاب بحبسة بروكا ، و علاقة اضطرابات الوظائف التنفيذية بالاضطرابات اللغة الشفوية ، عند حبسي بروكا ، و كان التساؤل العام كالتالي : *هل توجد علاقة بين الوظائف التنفيذية (التخطيط ، الليونة العصبية ،الكف ) باللغة الشفوية لدى حبسي بروكا ؟ و الذي بدوره انقسم الى ثلاث تساؤلات فرعية و هي *هل توجد علاقة بين اضطراب التخطيط و اللغة الشفوية لدي المصاب بحبسة بروكا؟ * هل توجد علاقة بين اضطراب الليونة الذهنية على اللغة الشفوية لدى حبسي بروكا ؟ * هل توجد علاقة بين اضطراب الكف على اللغة الشفوية لدى حبسي بروكا ؟ و اقترحنا الفرضية التالية *توجد علاقة بين الوظائف التنفيذية (التخطيط ، الليونة العصبية ، الكف) باللغة الشفوية لدى حبسي بروكا . و التي بدورها انقسمت الى ثلاث فرضيات جزئية ، محاولين اثباتها و تحقيقها في الجانب التطبيقي * توجد علاقة بين اضطراب التخطيط و اللغة الشفوية لدى المصاب بحبسة بروكا . * توجد علاقة بين اضطراب الليونة الذهنية و اللغة الشفوية لدى المصاب بحبسة بروكا . * توجد علاقة بين اضطراب الكف و اللغة الشفوية لدى المصاب بحبسة بروكا . تتكون عينة الدراسة من ستة (6) أشخاص مصابون بحبسة بروكا ، طبقنا اختبارات التي هي بطارية MTA86 لقياس اللغة الشفوية لدى الحبسي حيث استخدمنا منها ستة بنود (الحوار الموجه، الانتاج اللساني العفوي، البقايا النحوية، التسمية، السرد الشفوي و الفهم الشفوي)، و البطارية السريعة للتقييم الجبهي (BREF) لقياس الوظائف التنفيذية استعملنا فيها ( التشابه، السيولة اللفظية، تسلسل الحركات، التعليمة المعاكسة و GO/NO/GO . و لتحقيق فرضيات الدراسة استخدمنا المنهج الاكلينيكي ، و دلت النتائج التي توصلنا اليها أن هناك علاقة بين اضطرابات الوظائف التنفيذية و اللغة الشفوية لدى حبسي بروكا . Le bute de cette étude est de déterminer qu’il ya une relation entre les perturbations des fonctions exécutives et le langage oral chez l’aphasique . La question d’étude, la relation entre les fonctions exécutives et le langage orale chez les personnes aphasique . Et afin d’atteindre l’objectivité de cette étude , on a basé sur deux chapitre, l’un pour la partie théorique et l’autre pour la partie pratique . La partie théorique ce divise sur quatre chapitre, le premier sur la partie primaire, déterminer la question d’étude , dans le deuxième chapitre on a parlé sur les fonctions exécutives, le troisième chapitre on a abordé le langage orale, dans le quatrième et le dernier chapitre on a parlé sur l’aphasie de broca . Pour la partie pratique on a parlé sur les batteries d’étude qui sont deux . *BREF batterie rapide d’évaluation frontale qui mesure les fonctions exécutives . *MTA86 qui mesure le langage orale chez l’aphasique . Et on a sortie avec des résultats qui résume qu’il y’a une relation entre les fonctions exécutives et le trouble de langage orale chez l’aphasiqueItem دراسة مقارنة لتأثير التكفل الأرطوفوني في تنمية مهارات الإتصال اللغوي (اللفظي وغير اللفظي)بين الحالات المصابة بالصمم المستفيدة من الزرع القوقعي و الحالات المجهزة بالتجهيز الكلاسيكي.(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) سعدون سارة; سكور ليدياتهدف الدراسة الحالية إلى المقارنة لمعرفة مدى تأثير التكفل الأرطوفوني في تنمية مهارات التواصل اللفظي و غير اللفظي بين الحالات المصابة بالصمم المستفيدة من الزرع القوقعي والحالات المجهزة بالتجهيز الكلاسيكي، و تكونت العينة من 20 حالة تتراوح أعمارهم ما بين ثلاثة سنوات و تسعة سنوات مقسمة إلى مجموعتين منها 10 أطفال مستفيدين من الزرع القوقعي و 10 آخرين مستفيدين من التجهيز الكلاسيكي ، قمنا بصياغة الفرضيات البحث التي تتمحور على الفرضية العامة القائلة : توجد فروق دالة إحصائيا في درجات التواصل اللغوي بين الحالات المجهزة بالتجهيز الكلاسيكي و حالات المستفيدة من الزرع القوقعي، و الفرضيتين الجزئيتين القائلتين: توجد فروق دالة إحصائية في درجات التواصل اللفظي بين حالات المجهزة بالتجهيز الكلاسيكي و حالات المستفيدة من الزرع القوقعي، توجد فروق دالة إحصائية في درجات التواصل الغير اللفظي بين حالات المجهزة بالتجهيز الكلاسيكي و حالات المستفيدة من الزرع القوقعي. و اعتمادا على المنهج الوصفي ، قمنا بالتطبيق الإختبار اللفظي و الغير اللفظي على هذه المجموعتين المكونتين لعينة الدراسة. و بعد تطبيق الإختبار توصلنا إلى نتائج و بعد تحليلها إحصائيا توصلنا إلى و جود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين لصالح المستفيدين من الزرع القوقعي . La présente étude vise à connaitre l’ampleur de l’effet du support artefactuel dans le développement de communication verbal et non verbal entre les cas sourds bénéficiant d’implant cochléaires et les cas équipés d’un équipement classique ,sur un échantillon composé de 20 enfants âgés de 3 à 9 ans répartis en deux groupes, dont 10 enfants bénéficiant d’un appareillage classique et 10 enfant bénéficiant d’un implantation cochléaire , selon l’approche descriptive , où nous avons appliqué le teste verbal et non verbal ces deux groupes qui composaient l’échantillon d’étude . nous avons formulée des hypothèses de recherche centrées sur l’hypothèse générale : il existe des différences statistiquement significatives dans les degrés de communication linguistique entre les cas des porteurs d’équipements classique et les cas des porteurs d’implants cochléaire. Des hypothèses partielles ont été formulées comme suite : il existe des différences statistiquement significatives dans les degrés de communication verbale entre les cas équipés d’un traitement classique er les cas de receveur d’implant cochléaires, Il existe des différences statistiquement significatives dans las degrés de communication non verbale entre les cas équipés d’un traitement classique et les cas bénéficiant d’implant cochléaires. Lorsque les résultats de l’étude ont indiqué qu’il existait des différences statistiquement significatives entre les cas des deux groupes , selon les résultats statistiques expliquant la réalisation des hypothèses qu’il existe des différences statistiquement significatives entre les cas bénéficiant du traitement classique et des cas bénéficiant d’une implantation cochléaire , au faveur des cas bénéficiant d’une implantation cochléaire .Item الوظائف التنفيذية (الذاكرة العاملة، المرونة الذهنية) لدى الأطفال الحاملين لمتلازمة داون المدمجين والغير مدمجين(كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية قسم الأرطوفونيا, 2023) عمور شبحة; إسعيد جميلةهدفت الدراسة الحالية للتعرف على اضطرابات الوظائف التنفيذية (ذاكرة عاملة، مرونة ذهنية) عند الأطفال الحاملين لمتلازمة داون والكشف عن وجود فروق بين المدمجين منهم وغير المدمجين، ولأجل تحقيق هذه الأهداف تم الاعتماد على المنهج الوصفي المقارن، وقد تكونت العينة من 10 أطفال حاملين لمتلازمة داون تتراوح أعمارهم بين 6 و12. 5 منهم مدمجين في الأقسام الخاصة في الابتدائيات، و5 غير مدمجين متواجدين في المركز النفسي البيداغوجي، طبق عليهم اختبار الذاكرة العاملة لبادلي واختبار تصنيف البطاقات ويسكونسين لتقييم المرونة الذهنية، وبعد جمع البيانات وتحليلها كميا وكيفيا إحصائيا أسفرت النتائج على معاناة هؤلاء الأطفال من اضطرابات على مستوى الوظائف التنفيذية( ذاكرة عاملة، مرونة ذهنية)، كما أسفرت عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال الحاملين لمتلازمة داون المدمجين منهم وغير المدمجين على مستوى الذاكرة العاملة وهذا لصالح المدمجين، في حين أسفرت عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية فيما يخص المرونة الذهنية. Cette étude est pour but d’étudier les troubles des fonctions exécutive (la mémoire de travail et la plasticité cérébrale) chez les trisomiques est de l’exploration qu’il ya des différences significatives entre entres les enfants intégrés et non intégré. Et pour atteindre ce but nous avons utiliser la méthode descriptive comparative, et l’échantillon d’étude se compose de 10 cas trisomiques âgée de 6 à 12 ans, 5 de ces cas intégré dans des écoles privées primaire et 05 dans le centre psycho pédagogique, nous avons appliqué avec ces cas le test de la mémoire de travail de (badly) et le test de classification de carte (wisconssin) pour l’évaluation de la plasticité cérébrale. Apres l’analyse des résultats qualitative et quantitative nous avons trouvé que ces cas souffrent des troubles au niveau des fonctions exécutives aussi il y a des différences significatives entre les enfants trisomiques intégré et non intégré au niveau de la mémoire mais il n’ya pas des différences significatives par rapport au plasticité cérébrale.